قالت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة «اللواء» ان البلد تحت تأثير المواقف من رد حزب الله على اغتيال القيادي فؤاد شكر، في حين أن السلطات المعنية تواصل أي عمل يندرج في إطار الاستعداد لأي طارىء، مشيرة إلى الى أن جبهة الجنوب محور متابعة.
وأضافت المصادر أن الوقت حان للإنتقال إلى مواكبة الملفات الأخرى التي تحمل الطابع المحلي، مع العلم أن لا معطيات جديدة على الصعيد الرئاسي أو غيره.
اما على صعيد ما قاله النائب جبران باسيل بشأن المواجهة، فإن أوساط مراقبة اعتبرت أن شكل هذه المواجهة لم يتقرر بعد على أن يتظهر ذلك في وقت لاحق.