واستفسرت صحيفة "الجمهورية" مرجعا سياسيا، حقيقة ما يتم تداوله حول الملف الرئاسي، والحضور الاعلامي اللافت في توقيته للسفير المصري علاء موسى على الخط الرئاسي، فأكتفى بالقول: ليس في يدنا شيء حتى الآن، ولكنّنا موعودون بشيء ما خلال شهر ايلول".
من دون ان يضيف اي تفصيل آخر، او يحدّد من هو الواعد، او مضمون الوعد، وكيفية تحريك الملف الرئاسي اكان بالطريقة السابقة، وهذا معناه العودة الى المراوحة من جديد في مدار المواقف المتعارضة. او بطريقة جديدة وافكار جديدة من النوع الذي يقود فعلا الى احداث اختراقات في الجدار الرئاسي.