يتزايد خطر الإصابة بالحروق الناتجة من التعرّض الزائد لأشعة الشمس في فصل الصيف ، تحديدا لمن لا يتبعون إجراءات الوقاية اللازمة، ولا يعتمدون كريم الوقاية من الشمس. إلاّ أنّ تناول بعض الأدوية يزيد من احتمال الإصابة بحروق البشرة جراء التعرّض لأشعة الشمس ولو لفترة قصيرة، ومنها:
- كافة الأدوية التي تخفّض المناعة
- بعض المضادات الحيوية: التي توصف للإلتهابات الجرثومية في الأذن والالتهابات الرئوية بالاضافة الى الأدوية التي تحتوي على التيتراسيكلين.
- بعض حبوب منع الحَمَل: التي تحتوي على الأوستروجين والبروجستين.
- الأدوية التي تحتوي على مشتقات الفيتامين (أ) لمعالجة حب الشباب، كما مساحيق المضادّة للشيخوخة وتلك التي تساعد في تفتيح البشرة.
- بعض أدوية القلب والأوعية الدموية.
-بعض الأدوية المضادة للإكتئاب.
-بعض أدوية السكري.
-بعض أدوية العلاج الكيميائي.
-بعض مضادات الإلتهابات غير الستيرويدية.
كيف يمكن حماية البشرة في حال تناول هذه الأدوية؟
- استخدام كريم وقاية من الشمس بدرجة حماية 30 SPF أو أكثر، ويُعاد استعماله كل ساعتين.
-الحماية بالقبعة والنظّارات الشمسية والملابس المناسبة.
-عدم التعرّض لأشعة الشمس بين الساعة 10.00 والساعة 04.00 من بعد الظهر