فيما السياسة تكاد تغيب بالكامل عن المشهد، أوضحت مصادر سياسية مطلعة لصحيفة «اللواء» أن التركيز الرسمي منصب على متابعة الأوضاع الراهنة والبقاء في حال من الجهوزية تحسباً لأي طارىء على أن ما من قرارات استثنائية يعمل عليها في الوقت الراهن، لأن ما من تكهنات أو توقعات بما قد يستجد على أن عبارات الرد والرد المضاد هي من تتحكم المشهد وكل ذلك يؤدي إلى السيناريو الأسوأ، لأن فتيل الحرب سهل اشعاله.
1