عندما يحدث نقص في المغنيسيوم، وهو معدن أساسي لا يستطيع الجسم إنتاجه بنفسه، فقد تظهر العديد من الأعراض.

إليك العلامات التي يجب أن تنبهك:

ارتعاش الجفون: يمكن أن تشمل أعراض نقص المغنيسيوم تشنجات وارتعاش الجفون . يمكنك اختيار المكملات الغذائية واستهلاك المياه الغنية بالماغنسيوم. ويمكن أيضاً أن نجد في المكسّرات والسردين كميات مهمة من المغنيسيوم.

اضطرابات النوم: إذا كنت تعاني من قلة النوم، وصعوبة في النوم، وصعوبة في الاستيقاظ، فقد تكون تعاني من نقص في المغنيسيوم. يلعب هذا المعدن دورًا حيويًا في وظائف الجهاز العصبي ويساعد على تقليل التعب.

تشنج العضلات: يلعب هذا العنصر النزري دورًا في أكثر من 300 آلية. وهذا أمر ضروري لضمان الأداء السليم للعضلات. لذلك، إذا كنت تعاني من تقلصات متكررة وانخفاض في قوة العضلات، فقد يشير ذلك إلى نقص في المغنيسيوم.

اضطرابات القلق: يمكن أن يتسبب النقص في اضطرابات القلق لأن المغنيسيوم يتحكم في وظائف الجهاز العصبي. إذا كنت تشعر بالتوتر والحساسية المفرطة، فقد يساعدك زيادة المدخول في استعادة بعض الهدوء والسكينة.

خدر ووخز: يمكن أن يحدث أيضًا خدر ووخز في الذراعين والساقين. لاحظ أن الكمية المطلوبة يوميا من المغنيسيوم هي 420 ميليغرام للرجال و 360 للنساء.

الصداع النصفي: هناك صلة بين الصداع ونقص المغنيسيوم. يمكن أن يساعد المغنيسيوم في تقليل تواتر وشدة الصداع النصفي. إذا كنت تعاني من أحد هذه الأعراض أو أكثر، يُنصح بالعلاج.

التعب المستمر ونقص الطاقة: يلعب المغنيسيوم دورًا أساسيًا في إنتاج الطاقة في الجسم. يمكن أن يؤدي النقص إلى الشعور بالتعب الدائم ونقص الطاقة، حتى بعد نوم جيد أو الراحة الكافية. قد يصاحب هذا التعب صعوبة في التركيز وانخفاض الأداء البدني والعقلي.

عدم انتظام ضربات القلب والخفقان: يعد المغنيسيوم أمرًا بالغ الأهمية لسلامة عمل القلب. يمكن أن يؤدي نقص المغنيسيوم إلى عدم انتظام ضربات القلب، مثل الخفقان أو عدم انتظام ضربات القلب. قد ترتبط هذه الأعراض بشعور ضيق في التنفس، أو الدوخة، أو عدم الراحة، خاصة أثناء بذل مجهود بدني.