انتشرَ في السّاعات الأخيرة نبأٌ يفيدُ أنّ شيرين عبد الوهاب عادتْ لطليقها حسام حبيب بعدَ مشاكل كبيرة بينهما، وتحريرها محضر لدى الشرطة ضدّهُ، نتيجة الاعتداء الجسدي القاسي عليها. ويبدو أنّ النبأ بُرّرَ بمنشورٍ لشقيقها محمد يقول فيه: "لا يغيـّر الله ما بقـوم حتى يُغيـروا ما بأنفسهم"، مضيفاً: "أللهمّ إني قد بلّغت"، ما قد فهمَ من البعض، على أنّ شيرين عادت لحسام بعدما كانت قد لجأتْ للعلاج وعادتْ لأهلها.
على ما يبدو أنّ شيرين تحولت لمجرد مادة للتداول عبرَ بعض المواقع وصفحات التّواصل الاجتماعي، فانتشرَ نبأ آخرٌ أيضاً يفيدُ أنّها تنفي عودتها لحسام عبرَ بيان، لكن لم تثبتْ صحتهُ بعد، طالما أنهُ غير مقترن بوكيلها القانوني (ياسر قنطوش)، كما لم يخرجْ من صفحاتها التي بالأساس ليسَ لها أي سلطة عليها نتيجة الخلاف على ملكيتها مع الشركة التي يديرها الموزع حسن الشافعي.
إذاً، لا شيء حالياً عن شيرين سوى إلغاء الحفلات، والانتشار بأنّها بكل الأحوال "عائدة لنشاطها الفني بعدَ حين"، رغمَ جميع المشاكل. والملفت أنّهُ سواء كانت شيرين مع حسام، زوجته أو طليقته، أيّاً كان مسمّى العلاقة بينهما، لكنّهما يستمران في وابل المشاكل!