تتصدّرُ كيت ميدلتون التراند العالمي، بعدَ شهرين على احتجابِها وإعلانِ إصابتها بالسّرطان، حيثُ كثرُ السّؤال حولَ المدة التي تحتاجها للعودة إلى أداءِ واجباتها الملكيّة، وسط انتشار شائعات عن دخولها في غيبوبة!
وقالَ المتحدّث باسم قصر "كنسيغتون" في لندن في بيانٍ: "من غير المتوقّع أن تعود دوقة كامبريدج الأميرة كيت ميدلتون الى العمل حتى يتم تصريح ذلك من قبل فريقها الطبي". وأضافَ بأنّها لا تزال تراقب الأمور، وتحديداً في مركز المؤسسة الملكية للطفولة المبكرة وهي المنظّمة التي أسّستها عام 2021، التي تهدفُ الى زيادة الوعي والعمل بشأن التأثير التحويلي للسّنوات الأولى للأطفال.
يُذكر أنّ موظف في القصر، لم يُكشَفْ عن اسمه، ادّعى بأنها كانت قد دخلتْ في غيبوبة بدايةَ العام، على أثر جرعة زائدة من الحبوب المنوّمة، لكنّ هذه المعلومات بقيت في إطار "الشائعات".
في شباط 2010، أُعلنت خطوبة كيت من الأمير وليام بعد سنواتٍ من علاقةِ حبٍ جارفة، وأهداها خاتم والدته الأميرة ديانا، وتزوّجا في نيسان 2011 ضمنَ حفلٍ ملكي أُسطوري شغلَ العالم أجمَع!